كلّ منا قد يكون مرَّ بهذه التجربة وتساءل بينه وبين نفسه: ما سرّ ذلك الإحساس المضيء وخفة الحركة في جسمه عندما استغرق في صلاته؟
أو عندما انتهى من انتهى من أشواط الطواف حول الكعبة وجرى مسرعًا بين الصفا والمروة، وما سرّ تلك القوة والطاقة التي اكتسبها من ذلك؟
ولماذا يضيء وجه البعض ويسوّد وجه البعض الآخر؟ ما سرّ النور في وجه النبي الكريم وتلك الهالة الضوئية المرسومة حول وجه السيد المسيح؟
تعد القوة الروح...